ارتفاع الأسهم الآسيوية يعوض خسائر وول ستريت مع ترقب الفائدة
المؤلف: «عكاظ» (بانكوك)09.09.2025

شهدت أسواق الأسهم الآسيوية، يوم أمس، انتعاشًا ملحوظًا، حيث اقتفت أثر الصعود القوي في بورصة وول ستريت الأمريكية، والتي تمكنت من تعويض أغلب الخسائر الفادحة التي تكبدتها خلال الأسبوع المنصرم.
فقد ارتفع مؤشر نيكي 225 الياباني بنسبة كبيرة بلغت 6.0%، ليقفل عند مستوى 81.40515 نقطة، بينما سجل مؤشر كوسبي الكوري الجنوبي ارتفاعًا بنسبة 4.1% ليصل إلى 57.3192 نقطة. وبالمثل، قفز مؤشر هانج سنج في هونج كونج بنسبة 3.0% مسجلاً 67.24799 نقطة، وشهد مؤشر شنغهاي المركب صعودًا بنسبة 5.0% ليبلغ 13.3602 نقطة.
كما سجل مؤشر ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200 الأسترالي مكاسب بنسبة 1.1% ليصل إلى 90.8759 نقطة، وارتفع أيضاً مؤشر سيت التايلندي بنفس النسبة، أي 1.1%. في المقابل، كان مؤشر سينسكس الهندي هو الاستثناء الوحيد في المنطقة، حيث انخفض بنسبة 5.0%.
ويُذكر أن الأسواق العالمية قد عانت من جلسة تداول سلبية بنهاية الأسبوع الماضي، حيث هوى مؤشر داو جونز الصناعي بأكثر من 500 نقطة، وتراجع مؤشر «أس أند بي 500» بنحو 1.6 %، وانخفض مؤشر ناسداك بنسبة 2.2%، مسجلاً بذلك أسوأ أداء يومي للمؤشرين منذ 21 مايو و21 أبريل الماضيين، على التوالي.
ويقوم المستثمرون في الوقت الراهن بتقييم تداعيات الضعف الذي يشهده سوق العمل الأمريكي على التطورات الاقتصادية المنتظرة في الأسابيع القادمة، وسط تزايد الشكوك حول إمكانية خفض أسعار الفائدة خلال شهر سبتمبر المقبل، وذلك بعد قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بالإبقاء على سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير للاجتماع الخامس على التوالي، مما يعكس حذرًا تجاه التضخم وضبابية المشهد الاقتصادي العالمي.
فقد ارتفع مؤشر نيكي 225 الياباني بنسبة كبيرة بلغت 6.0%، ليقفل عند مستوى 81.40515 نقطة، بينما سجل مؤشر كوسبي الكوري الجنوبي ارتفاعًا بنسبة 4.1% ليصل إلى 57.3192 نقطة. وبالمثل، قفز مؤشر هانج سنج في هونج كونج بنسبة 3.0% مسجلاً 67.24799 نقطة، وشهد مؤشر شنغهاي المركب صعودًا بنسبة 5.0% ليبلغ 13.3602 نقطة.
كما سجل مؤشر ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200 الأسترالي مكاسب بنسبة 1.1% ليصل إلى 90.8759 نقطة، وارتفع أيضاً مؤشر سيت التايلندي بنفس النسبة، أي 1.1%. في المقابل، كان مؤشر سينسكس الهندي هو الاستثناء الوحيد في المنطقة، حيث انخفض بنسبة 5.0%.
ويُذكر أن الأسواق العالمية قد عانت من جلسة تداول سلبية بنهاية الأسبوع الماضي، حيث هوى مؤشر داو جونز الصناعي بأكثر من 500 نقطة، وتراجع مؤشر «أس أند بي 500» بنحو 1.6 %، وانخفض مؤشر ناسداك بنسبة 2.2%، مسجلاً بذلك أسوأ أداء يومي للمؤشرين منذ 21 مايو و21 أبريل الماضيين، على التوالي.
ويقوم المستثمرون في الوقت الراهن بتقييم تداعيات الضعف الذي يشهده سوق العمل الأمريكي على التطورات الاقتصادية المنتظرة في الأسابيع القادمة، وسط تزايد الشكوك حول إمكانية خفض أسعار الفائدة خلال شهر سبتمبر المقبل، وذلك بعد قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بالإبقاء على سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير للاجتماع الخامس على التوالي، مما يعكس حذرًا تجاه التضخم وضبابية المشهد الاقتصادي العالمي.